‏إظهار الرسائل ذات التسميات قصص ممتعه. إظهار كافة الرسائل

السبت، 20 يناير 2018

thumbnail

نكت زوجة الطباخ

نكت زوجة الطباخ

 
نكت زوجة الطباخ
نكت زوجة الطباخ

بدات قصتي مع زوجة الطباخ او الشيف الذي يعلم في دولة الكويت مع احد الامراء طباخ وكان لا ياتي الى بعد عام وكانت اجازته لا تتعدى الشهر الواحد فقط بدات القصه مع زوجته بعد انتقالي للعاصمه لعملي في احد المصارف وبعد استلامي للعمل وقضاءةاسبوع في احد الفنادق فاخبرني زميل لي ان استاجر شقه صغيره فهذا اريح لي واوفر فرحبت بالفكره واعجبتني وقلت انا اتمنى ذلك ومن الان اذا وجدت شقه سانتقل اليها فاخبرني بانه يعرف سمسارا وسيقوم بالاتصال به بعد انهاء العمل وسيخبرني بالرد وفوجئت باتصال من زميلي يخبرني بانه كلم السمسار ووجد الشغه مفروشه بفرش بسيط وسغيره وتناسبني جدا وفي مكان قريب من عملي فاحد الاحياء التي بضواحي العاصمه فقال لي متى تريد ان نزهب لمعاينتها فاخبرته بعد المغرب اذا اذا لديه وقت فقال اذا استعد وكن في انتظاري وجاء بعد المغرب وذهبنا وعاينت الشغه فاعجبتني جدا وكانت مناسبه جدا فقلت للسمسار بان صاحبت  العماره ستاتي بعد اسبوع وانه هو المسؤل عن الاتفاق وانه اخبرها بامري  اني اريد الشقه  فوافقت واخبرني بانها ستقوم بكتابت العقد عندما تعود واذا اردت المفتاح الان ساخذه فقلت ساتي بعد اسبوع لكي اسكن واخذ العقف فاخبرني زميلي بان اخذ المفتاح الان واعطيه راتب شهر مخافت ان يجد زبون غيرنا ويقوم باعطائه الشقه وقمت باعطائه اجار شهر واخذت المفتاح واخبرته باني ساتي غدا او بعد غدا فطلب مني ان اترك له المفتاح حتى يظبط الشقه وينظفها  فكانة الشقه في عماره من اربع طوابق الطابق الاول به مكتب محامي صغير والثاني به شقة الطبباخ الذي هو صاحب العماره والذي تقيم به صاحبت العماره بمفردها واحيانا تاتي صديقتها تقضي معها يوم او اثنان والثالث الشقه التي استاجرتها والطابق الرابع به شقه يستخدموها اصحاب العماره لتخذين بعض اغراضهم  المهم انتقلت للشقه وبعد اسبوع اتت صاحبت العماره التي لا اعلم من يملكها زوجها ام هي و جاء السمسار لشقتي يطرق الباب لكي امضي على عقد الايجار واعطيه صوره من اسبات الشخصيه وكان العقد موثق بمده قدرها عام ومضت الايام وفي يوم  وانا اصعد سلم العماره سمعت صوت نساء يتحدثن بصوت عالي وتقول احداهن للاخرى متى سياتي زوجك لكي استريح منك وفجاء اصتدمن بي وقامت واحده منهن بضرب الاخرى على زراعها بيدها كي تكف عن الكلام وهن وهن يتبسمن وتبدو عليهن ملامح الخجل فكانت احداهن صاحبة العماره زوجة الطباخ وبعد تفكير دام دقائق عرفت من هي فيهن فكانت التى تبدو اسمن من الاخر ى بقليل فكن يرتدين بنطلوانات جنز  وقمصان مثل بعض وكانهن توام وكان بطول بعض والاثنان على قدر من الجمال الى ان زوجة الطباخ تبدو اسمن بقليل من الاخرى ومضت الايام وانا بالشقه وهي ايضا بشقتها ولا يوجد احد غيرنا في هذه العماره الا في سعات الصباح عندما يكون مكتب المحامي الصغير يكون هو بمفرده غالبا ويقلق المكتب ال 2 بعد الظهر ويفتح ال 9 صباحا وكانت زوجة الطباخ تبلق من العمر 25 عاما وزوجها 40 عاما تزوج منز 3 اعوام فبدات بالتفكير في عندما كنت اخرج امامها  شبه يوميا وكنت اغري اي فتاه او امراة بشكلي زنظري وضخامت جسدي وطولي وعضلات زراعي ووسامتي فكل هذه الاشياء بدات تحرك شيا كان دفونا فيها وبداء بالحياء الا وهو شهوتها وتفكيرها في وكيف تجعلي انيكها واطفي نارها وفي يوم وانا خارج كالمعتاد لعملي اذا بها تخرج في نفس هذا الوقت المبكر وبعد ان سلمت علي سالتني هل انا ذاهب للعم فاخبرتها نعم فقالت لي يمكنك الركوب معي في السياره وساوصلك لعملك في طريقي رفضت ولكنها اصرت و قبلت ان توصلني بعد اصرارها وفي الطريق قالت لي انت تعمل في اي مصرف فاخبرتها فقالت لي بانها تريد ان تفتح حساب باسمها في هذا المصرف لانها تعاني من المعاملات في المصرف الذي تتعامل معه فطلبت مني ان اقدم لها ارشادات عن الميزات التي يقدمها المصرف للعملاء والتي يتميز بها عن غيره فاخبرتها فقالت لي انها ستفتح حساب في هذا المصرف وتريد رقم هاتفي كي تكلمني عندما تريد ان تاتي لهذا المصرف واعطيتها رقم الهاتف ونزلت وذهب هي في طريقها وفي اليوم التالي قامت بالاتصال بي وطلبت مني ان اشرح لها المطلوب كي تفتح حساب فاخبرتها هي صورة اسبات الشخصيه اي الهويه الشخصيه وملئ استماره كل هذا يتم في اقل من نصف ساعه  واخبرتني بانها ستاتي بعد يوم او اثنان وفوجئت بها بعد يومان امامي  بعد ان سلمت فاخذتها وزهبت للموظف المختص بذلك وقام بابداء الاجراءات وقبل ان تنصرف عادت لي وهي تخبرني بانها قامت بانهاء الاجرات وفتحت حساب فاخبرتها بان بعد اسبوعان ستحصل على البطاقه الاليه التي تستخدمها اذا ارادت سحب مبلق من الصراف الالي وذهبت وفوجئت بها بعد يومان  تطرق باب شقتي طرقا خفيفا وعندما فتحت الباب وجدتها هي وسلمت فرحبت بها ولم اعزم عليها بالدخول فقالت ستتركني على الباب فاخبرتها اسف تفضلي ودخلت واغلغت الباب خلفها كانت تحمل شنطه صغيره بيدها فطلبت منها ان تجلس في الصاله حتى احضر لها عصير او شاي فرفضت وطلبت مني ان اجلس فجلست فقامتةبفتح الشنطه واخرجت ساعه قيمه جدا مماةغلا ثمنها وطلبت مني ان اقبلةهديتها رفضت لان الساعه كانت غاليه جدا ولمةاستطع ردها وشعرت بغضبها عندما رفضت واخبرتني هذا شي بصيت جدا امام خدماتي لها فقبلت الساعه واستاذنت فكنت فعلا انا اتمنى هذه الساعه ولكني لم استطع ارتداءها لقلاء ثمنها ومضى اسبوع وجائت مناسبت شم النسيم التي كانت عطله رسميه واذا بالباب يطرق طرقا خفيف وعرف ان من يطرق الباب هي وفتحت وقالت اليوم عطله شم النسيم وانا وحدي وانت وحدك ما رايك نقضيىاليوم معا فقلت لا مانع لدي  وطلبت مني ان اجهذ نفسي للخروج وخرجنا وبقنا نتجول حتى المساء لم نترك اي مكان ذهبا للكرنيش ولبعض المنتزهات والمطاعم تحدثنا عن انفسنا وعن اشياء كثيره حتى بداء علينا التعب والارهاق الشديد وطلبت مني ان نعود لمنازلنا وانتها اليوم وبعد بيومان بعد الساعه ال 8 مساءا سمعت صوت طرق على الباب علمت من طريقت الطرق انها هي من على الباب فذهبت لافتح ودهشت عندما رايتها وهي ترتدي روب من النوع  الناعم الذي يلتصق بالجسد وكانه به ماده لزجه  فقالت لي انها تشعر بالملل وتريد التحدث معي فهل اسمح لها بالدخول فاخبرتها بكل سرور واشرت لها بالدخول واصطحبتها الى الصاله وعزمت عليها لتجلس على الكنبه وجلست فعلمت منز ان رايتها بهذا المنظر ماذا تريد  ولكني تمالكت نفسي  وفجاه وجدتها تقوم برفع قدمها على الاخرى لينزلق الروب وتنكشف احد فخذيها وتثيرني وهذا ما حدث بالفعل عندما قامت برفع قدمها على الاخرى تدلى الروب عن فخذها وبدات اتعرق وارتبك في كلامي وتثرفاتي ونظراتي الا اني تمالكت نفسي فلاحظ اني بدات اتحرك واتوتر فقالت وهي تضحك ما بك تحدق في الروب هكذا هل اعجبك فقلت لها وبكل شجاعه لا بل اعجبني ما تحت الروب وليس الروب وبعد ان قلت هذا الكلام نهضت واقتربت مني وجلست بجواري وهي تقول لي انها لم تكن تعلم اني  جريئ هكذا وقامت بوضع يدها على صدري وهي تتحسس شعر صدري باصابعها وبدات اتعرق وزبي بدء بالانتصاب  وهي تفك اذرار القميص واحدا تلو الاخر وتحاوى اثارتي اكتر بنظراتها المليى بالدلع والتغنج والدلال وقليل من الابتسامات وهي تلهو بشعر صدري الكثيف تظهر اعجابها به وبعد ان انتهت من فك كل ازرار القميص قامت بوضع يدها على قضيبي من فوق البنطلون وتحسس عليه وعندما تقوم باعتصاره كان يهتز  وكانه يرفض الامساك به فاعجبها حجمه الكبير وسارعت بفت سستت البنطلون وقامت باخراجه وحاولات ان تنزل وتمصه وامسكت بها وشرعت في تقبيلها واعتصار نهديها وفخزيها وبقينا علي هذا الوضع 5 دقائق وبعدها القيتها على ظهراها وباعدت بين ساقيها رافعا هذا الروب وقميص النوم الذي كانت ترتدي تحت الروب كانت لا ترتدي تحت هذا القميص لا ستيان ولا مايوه فقط قميص النوم وعندما رايت شفران كسها البارزين الى الخارج كالشفاه شرعت في تقبيلهما بشراه ونهمه كنت تارتا امتصهما بعنف وتارتا بهدؤ وحنان فجن جنونها وهي تتشبس تارتا بشعري وتارتا بعنقي وتارتا بظهري وترفع وتدلي ساقيها تارتا وكانها تقول لي كف عن هذا وتارتا وكنها تقول لي لا تتوقف وتتغنج وتتاوه وبعد دقيقتان خفت ان تغزف ما ءها و قمت ما سكا بزبي و واضعه امام فمها وانا اضرب به خدودها كانت تضحك ضحكات مليئه بالشهوه وتحاول الامساك به ووضعه في فمها لكي تمصه وانا اداعبها به بعد ان تريد التامه بفمها ازيحه عنها وبعد محاولات امسكتها اياه في يدها اقصد زبي وبدات تمتص فيه بشراه ونهمه شديده وكانها تخشى ان احرمها منه وبعد ان بلقت قمت شهوتي اخزته من فمها و وضعته على فتحت كسها وانا اباعد بين ساقيها وكانت تفتح ساقيها لاقص حد ترحيبا بهذا الزائر الزي ارعبها حجمه وبدات في نيكها ولم اتركها طوال هذه الليليه وبعد ان طلبت مني ان اتوقف وانها ستعود في ما بعد فقلت لها ما رايك بان نقضي شهر عسل معن وسيكون احلى شهر عسل وكل الظروف تصب في صالحا فهذا العماره لا يوجد بها غيرنا فرفضت الموشضوع ولكن اشارت علي ان نقضي اسبوع عسل فقط ان سمحت لنا الفرصه سنقوم بقضاء اسبوع اخر فقلت لها اوافق ولكن ما الذي يمنع من قضاء الشهر فقالت ما زحتا المانع هو زبك الكبير الذي قد يقتلني ان قضيت معك شهرا فقلت لاها طيب ساقبل بالاسبوع ولاكن بشرط قالت وما الشرط قلت لها الاسبوع سنقضيه هنا في شقتي ولن تلبسي اي شي سو قمصان نوم انا ساقوم باختيارها من دولاب ملابس فقالت انت مجنون حقا فذهبت معها لشقتها واخترت لها قمصان النوم التي ستقوم ابرتدائها في هذا الاسبوع واختر القمصان وارادت اخذ ستيانات ومايوهات فلم اسمح لها  فقالت طيب هاتفي فقلت خذي الهاتف واخذت بعض الاغراض والهاتف وغادرنا وبدا الاسبوع وكانت لا تلبس سوء قميص نوم فكنت كلما  اراها بهذا المنظر انيكها نكتها بجميع ارجاء الشقه بالصاله وبالمطبخ بالحمام بغرفت النوم حتى بالبلكونه  وقضيت معها اجمل اسبوع فامتعتني جدا في هذا الاسبوع واظن اني انا ايضا امتعتها وخلال هذا الاسبوع سالتها قائلا انتي خبيره في عالم الجنس مثل ممثلات افلام الاباحيه والمحترفات في هذه الافلام فاخبرتني بانها اكتسيت هذه الخبره من الافلام التي كانت تشاهدها واخبرتني باني امتعتها جدا وبقينا شبه المتزوجين كانت دائما في شغتي تغسل ملابسي وتكويها وتطبخ لي دائما وجبات دثمه كي اعوض ما ابزله من طاقه وتحضر لي بعض الفاكه التي تحفز وتزيد  القدره الجنسيه  وكنت انيكها في اي وقت

thumbnail

ناكني محمود وفتح كسي علي السرير

ناكني محمود وفتح كسي علي السرير

ناكني محمود وفتح كسي علي السرير
ناكني محمود وفتح كسي علي السرير

مرحبا إنها أنا نشوى سامي من الإسكندرية ، متزوجة وعمري 30 سنة. وأنا وزميلتي في هواية التصوير الفوتوغرافي وأفضل وأعز صديقة لي نهلة نقوم بالتقاط صور وصور غلاف أخرى مثيرة للتخيلات لمجلة المرأة. لعدد عن "حميمية غرف النوم" والذي يضم مقالات و كل شيء تقريبا مماثل عن ما يجري في غرف النوم.

وما كان بإمكاننا القيام بتصوير أحد سوى عارض الأزياء الوسيم وفناني المفضل والعارض العاري (وحلم كل فتاة) محمود عامر! وعندما عرفنا بنفسه ، كنا مسرورتين جدا لمقابلته. كان محمود يحتل رقم واحد أى على رأس قائمة الرجال المشاهير الذين أتمنى ممارسة الحب معهم. بدأت لأول مرة أعجب له بعد رؤية عدد قليل من مقاطع الفيديو على اليوتيوب له ، وبالطبع رؤيته في المجلات وعروض الأزياء.


وعلى أي حال ، بدأنا أنا ونهلة الإعداد لالتقاط الصور له. وعثرنا على الموقع الرائع الملائم للتصوير ، إنه فندق جراند حياة ، في المنيل ، القاهرة. إنها زيارتنا الأولى إلى المدينة. بالنسبة لي ، هناك أربع كلمات لوصف القاهرة : الساحرة ، والتاريخية ، والجماعية ، والرياضية. كان موعد بدء التصوير والتقاط الصور فى الساعة 9:30 صباحا في غرفة الفندق في الطابق الخامس. بدا محمود متحمس جدا للقيام بالتصوير. كان يرتدى تى شيرت أبيض بحمالات وبلا أكمام وسروال جينز باهت. بمجرد أن خلع التى شيرت أخرجنا كاميراتنا الرقمية ، وكنا على استعداد لبدء التقاط الصور. أقسم إن جسم محمود قد باركته الآلهة الفرعونية ، كان تجسيم الكمال والفتوة. التقطت أنا ونهلة أول لقطة لمحمود وهو يجلس على ركبتيه على السرير الواسع. الوضع التالي الذي قام به كان متكئا على جنبه مع وضع وسادة تحت ذراعه اليسرى.

بينما أنا ونهلة نقوم بالتقاط الصور لمحمود ، كنت أعيش معه في أحلام اليقظة. أحد هذه الأحلام ينطوي على لقاء بيني وبينه في موعد رومانسي جدا ، ونحن نتناول العشاء والحلوى وننخرط في الحديث ؛ ثم يحملني على ذراعيه ويمتعني على الملاءة الملساء الزرقاء. عدت إلى واقع عندما انتقل محمود إلى الوضع التالي حيث بدا وكأنه يزحف نحونا. إلهي! كان يبدو لا يُقاوَم في هذه اللقطة. أحب جدا أسلوب اتخاذه أوضاع التصوير وهو يفكر في ممارسة الحب مع امرأة. ثم ، أخذنا أنا و نهلة ، ومحمود ، فاصل واستراحة وذهبنا إلى أحد المقاهي المحلية. وعندما بدأنا الحديث كان محمود ، بليغا جدا وذكيا ، وكان أكثر بكثير من مجرد وجه جميل. وقد اندهشنا أنا ونهلة منه وانبهرنا به. بعد انقطاع دام 30 دقيقة ، عدنا إلى التقاط الصور. وقمت أنا ونهلة بإعادة وضع أفلام جديدة في كاميراتنا وكنا على استعداد لاستئناف التصوير.


كنا نلتقط الصور بينما كان محمود يفك ببطء أزرار سرواله الجينز ويفتح سوستته. وكنت أشعر بالمزيد من الإثارة مع كل دقيقة تمر. وكان الآن فقط بملابسه الداخلية التي كانت عبارة عن كولوت قطني ضيق أبيض بكيني. قام باتخاذ هذا الوضع وقد سمح لملاءة السرير بأن تغطي جزئيا جسده المستور فقط بالملابس الداخلية. قلت لنفسي ، يا لها من إثارة !

"هل يمكنك أن تستلقي على ظهرك وتلمس نفسك بهدوء؟" هكذا اقترحت نهلة على محمود.


استلقى محمود على ظهره على حافة السرير وهو يلمس بنعومة وبهدوء جسده بيديه. وملست يده اليسرى على صدره بينما يده اليمنى تملس على عضلات بطنه. نهلة وأنا قد حصلنا على الكثير من اللقطات لمحمود. كان يثيرنا على نحو لعوب وهو يسحب كولوته إلى أسفل ويخرج جسده منه.

فابتسم وقال : "سيداتي ، أنتن لا تمانعن إذا تجردت من ملابسي وأصبحت عاريا ، أليس كذلك؟"

"أوه نحن لا نمانع في ذلك على الإطلاق". قالت نهلة بحماس.

ابتسم محمود ابتسامة عريضة ونهلة وأنا نلتقط الصور له. خلع بعناية ملابسه الداخلية ونحن نلتقط الصور الكثيرة له في قمة مجده المجرد وبهائه العاري. كان كل شيء فكرت فيه آنذاك هو كم بدا جسمه مثيرا ، متوهجا في ضوء الشمس على السرير الكبير المغطى بالملاءة البيضاء المتغضنة المتموجة. وأنا ونهلة نلتقط صورة أخرى حيث استلقى على بطنه ، وأعطانا نظرة مثالية ومنظرا كاملا لظهره. بعد بضعة لقطات أخرى إضافية قررنا إنهاء التصوير لهذا اليوم. شعر محمود بسعادة غامرة للعمل معنا ، وقال إنه يتطلع قدما حقا ليوم غد. نحن أيضا كنا مشتاقتين ولا نقوى على الانتظار.


وأنا ونهلة ذهبنا إلى غرفة الفندق لإلقاء نظرة على الصور التي التقطناها لمحمود اليوم. وبينما كنا نتفرج ونقلب في الصور ، تجاذبنا أطراف الحديث مع سامية ، رئيس تحرير المجلة ، وعرضنا عليها الصور. بعد الدردشة مع سامية ، ذهبنا إلى بيتزا هات في شارع محمد محمود في التحرير حيث التقينا مع سمية عبيد التي هي محررة صفحة الرحلات في المجلة. كانت تبحث في الفنادق وأماكن الإقامة والمطاعم في جميع أنحاء القاهرة كجزء من مقالها عن أجمل الفنادق والمطاعم وأكثرها رومانسية في جميع أنحاء البلاد.

"هذا سيكون أفضل موضوع في عدد المجلة الممتاز. أود أن أشيد بكما وأصفق لكما عن عيونكما الخبيرة في التصوير الفوتوغرافي". قالت سمية.

"شكرا". قلنا نهلة وأنا في صوت واحد.


بعد انتهائنا من تناول البيتزا ، وقد هبط الليل ذهبنا إلى غرفة الفندق الخاصة بنا حتى نتمكن من النوم جيدا للراحة من أجل استئناف التصوير غدا.


اجتمعنا صباح اليوم التالي ، أنا ونهلة مع محمود في نفس الغرفة في الوقت نفسه صباحا. وخلع ملابسه وأصبح عاريا مرة أخرى. التقطنا المزيد من اللقطات له وهو مستلقي في ، وعلى السرير. وبينما يتخذ أوضاع التصوير ، ابتسم وقال لنا "إنه لشيء عظيم حقا أن أعمل مع اثنتين من السيدات الجميلات مثلكن في هذا التصوير".


احمر وجهي خجلا وقلت له ، "هذا حلو جدا ولطف منك. ولكن المغازلة والتملق لا تدري إلى أين تؤدي بك وإلى أي مكان."


"هل تريدين الانضمام لي؟" سألني محمود.

التفكير في أن أكون في السرير مع رجل جيد جدا مثل محمود يبدو ساخنا جدا بعد ذلك ومغريا للغاية أيضا. لقد كان ذلك من أحلامي وخيالاتي وأمنياتي وأخيرا آن الأوان في النهاية أن أعيش هذا الخيال وأحقق أمنيتي وحلمي.


"قبلت دعوتك ، يا محمود". قلت.

مشيت إليه بينما كان يجلس ببطء على السرير. أطراف أنامله لمست أسفل ظهري ، وأرسلت قشعريرة إلى أعلى وأسفل عمودي الفقري. خللت أصابعي خلال خصلات شعره البني الداكن ، بينما أنظر في عينيه البنية. شعرت بشفتيه اللينة الحلوة النضرة تقبل شفتي. وكانت نهلة بالفعل تلتقط الصور لنا أنا ومحمود وقد التقت شفتانا والتحمتا. مرر إحدى يديه خلال شعري الأسود المتموج قليلا. بعناية ، خلع عني التوب الدانتيل الأبيض الذي أرتديه ، مما أتاح له لمحة عن جسدي. استمرت يداه في لمسي بمداعباته وملاطفاته الرجولية والبطيئة ، وهو يجردني من بنطلوني الجينز النحيف الأبيض. سحبني قريبا من جسمه ونحن نسقط على السرير.

تأكد محمود من أنني كنت مرتاحة من خلال وضع وسادة تحت رأسي. بدأ بتقبيل رقبتي بينما يفك سوتياني الدانتيل الأبيض ببطء ، ويحرر ثديي. وفمه يرضع بهدوء حلماتي كأنها ثمار ناضجة. كانت يداي تداعبان ظهره. تأوهت وغنجت بارتياح من ملمس يديه وفمه على جسدي. نزل بشفتيه إلى بطني وتشبثت يداه بوركي.


"لقطة رائعة!" هتفت نهلة وهي تلتقط الصور بالكاميرا.


أصابعه تتبع بخفة حزام وسط كولوتي. كنت متشوقة بترقب. خلع عني كولوتي في حركة واحدة سهلة. بدأ لسانه في لعق شفتي كسي الوردية. كنت ألهث بشغف وأنا أشعر بلحسه لكسي. وكانت يداه لا تزالان متشبثتين بوركي ومتمسكتين بهما. بعد لعقه لكسي ، بدأ يمص كسي بهدوء ، مما جعل التنفس عندي أصعب قليلا. كان يمنحني شعورا جيدا لدرجة أنني قاربت على الإنزال في فمه. ثم أعطاني قبلة على فمي. لم أكن أعرف أن كسي مذاقه حلو إلى هذا الحد. شعرت بزبه يدخل في كسي بوصة بوصة حتى أصبح كله في داخلي. باطراد ، بدأ يدخل ويخرج .


سمعته يهمس لي : "أنت تمنحينني شعورا جيدا جدا على فمي وتحت يدي".

سحبني بالقرب منه وأنا أنزل شهوتي وأصل إلى نشوتي ، وأنا أنظر في عينيه وهو يقوم بتقبيل رقبتي. وصاح معي وهو ينزل لبنه في كسي غزيرا وفيرا فياضا في كسي وأنا أغنج عاليا ، وسحب زبه من كسي وأعطاني قبلة واحدة عاطفية أخيرة.


"دعونا نختم بهذه اللقطة القنبلة ! عمل عظيم للجميع !" قالت نهلة بحماس بعد أخذ الصورة الأخيرة.

نهض محمود وقبل كلتا يدي وكل أصابعي العشرة. وقد تحقق حلمي وأمنيتي وتحول خيالي إلى حقيقة. في الوقت الذي انتهى فيه التقاط الصور ، كانت الساعة تقترب من الرابعة. كان العمل مع محمود مثيرا للغاية. جمعنا أنا ونهلة الكاميرات والمعدات ، وذهبنا إلى غرفة الفندق الخاصة بنا لإلقاء نظرة على جميع الصور. تحدثنا إلى سامية عبر الهاتف في الوقت الذي أرسلنا لها فيه الصور عن طريق البريد الالكتروني. كما هو الحال دائما ، أحبت سامية عملنا. قرر ثلاثتنا على الصور استخدام بعض هذه الصور في الغلاف وفي داخل المجلة. بعد تفكير طويل ، اخترنا الصور. ترقبنا جميعا صدور العدد. سامية أرادت منا البقاء في القاهرة لبعض الوقت لمشاهدة معالم المدينة وما شابه.


في وقت لاحق من ذلك اليوم ، ذهبت أنا ونهلة لمشاهدة معالم المدينة وخرجنا لتناول العشاء. لم نستطع التوقف عن الحديث عن التقاط الصور الذي أجريناه مع محمود. كان رائعا. وكوني في السرير مع محمود كان أفضل تجربة لي مررت بها في حياتي.

الأربعاء، 17 يناير 2018

thumbnail

احمد وعشيقاته قصة حقيقية مولعه

احمد وعشيقاته قصة حقيقية مولعه 


احمد وعشيقاته قصة حقيقية مولعه
احمد وعشيقاته قصة حقيقية مولعه
العاشقان (( قصة من الواقع ))

بطل القصه شاب يدعى أحمد يبلغ من العمر 36 عاما متزوج وله رغبات قوية كانت زوجته فاطمة تتجاوب معه فى بداية الزواج لكن مع مرور الوقت ووجود الأولاد بدأ اهتمام الزوجه يقل بزوجها ويقل حتى بنفسها

وأصبحت اللقاءات الجنسية بينهم قليلة بمعدل مرة أو اثنتين فى الشهر كله وكان لا مفر له إلا ان يتجه إلى المواقع والمنتديات الجنسيه لعله يشبع رغباته

وفى أحد الأيام دخل إلى منتدى نسوانجى وبدأ فى متابعه المنتدى إلى أن قرر أن يصبح عضوا به ومع بدايه تسجيله إذ برساله تأتى له من عضوه بالمنتدى وتسمى أمل وهى انثي ذات 31 عاما متزوجه لديها طفلين وزوجها نشط جنسيا ضخم الزب وهى تعترف أنه له الفضل فى عشقها للجنس وهو السبب فى انها تعرف كل المتعه لكنها تريد التنويع ولا تريد ان تعيش حياتها مع زب واحد ولا رجل واحد فقط رغم انه فحل جنسيا


 أمل أنثى بكل ما تحمله الكلمة من معنى فهى بيضاء طولها 167سم وزنها 73 كيلو شعرها سبحان من صور اسود طويل بشرتها بيضاء عيناها كحيلتين واسعتين بهما رغبه لا تنتهى وبهما احساس بالحنان لا يوصف نهديها متوسطا الحجم من ينظر إليهم لا يفارقهم إلا وعضوه منتصباً ، كسها بنى اللون ذات شفايف وردية ناعم ورائحته تخطف العقول

تعرفت أمل على أحمد وهى تعتقد أنها مجرد رسالة تعارف اليكترونيه لن تزيد عن ذلك وبمجرد انقضاء شهوتها معه ستتوارى بعيدا ولن يستطيع الوصول إليها لكنها وجدت شابا فتيا عنتيلا كما يقال بدأ فى اشعال شهوتها أكثر ما هى مشتعله استطاع بكلماته وطريقته معها أن يشبع كل رغباتها وأن يحرك فيها ذلك المارد المستكين داخل لباسها بل أنه علمها نوعا جديدا من المتعه لم تكن تعلمه فقد علمها كيف تكون ملكه وكل النساء أسفل كسها الحليق الرائع

ولم تستطع أمل أن تبتعد عن أحمد لكنها ظلت تقترب وتقترب وتبادلا الإيميلات والهواتف إلي إن اقنعها بضرورة اللقاء وظلت تبتكر الأعذار وظل هو يزيد من شهوتها ونيرانها إلى أن قررت اللقاء

وكان ذلك فى شقة لدى إحدى صديقاتها كانت بإنتظار أحمد وهى ترتدى ذلك القميص الوردى الرقيق الذى يضفي عليها جمالا أكثر من جمالها استقبلته بحضن دافىء انتزع منها أهة وتنهيدة طويله مع لمساته لظهرها العارى

وبدأ يقبلها من شفتيها ويذوب عشقا بهما وأخذ يخطف شفتيها بين شفتيه وهو يحرك أنامل أصابعه على خدها تارة وعلى رقبتها تارة أخرى وعلى ضهرها تارة وبين شقى نهديها تارة أخرى وشفتيه لا تفارق شفتيها واشتعلت النار بينهما

وأخذ يضمها أكثر وأكثر بين ذراعيه وأخذ يطبق على فلقتى طيزها الجميله الناعمه وهو يعتصرها وشفتاه تذوب على رقبتها ويسحبها إلى أن وصل إلى صدرها العارى وظل يمص فى لحم صدرها وهى تتأوه وتغمض عينها وتلعب بأصابعها فى رأسه وتضمه أكثر لصدرها حتى يرضع منها بجنون ونهم شديدين

وهنا خارت قواها ولم تحملها قدماها فحملها أحمد واتجه بها نحو غرفة النوم وألقاها على ظهرها وأتى من خلفها وهو يضمها لحضنه وأتى بطرحة وأغمض عينيها وخلع عنها قميصها التى كانت عاريه من تحته

وبدأ يقبلها قبلات متنوعه فى أرجاء جسدها وهى تنتظر القبله القادمة ولا تعرف أين ستقع ومع كل لمسه وقبله تشتعل نارا متوهجه وهو يداعب بأصابعه شفايف كسها كما تحب أن تطلق عليها ويذوب فى كل جسدها

ويستلقى بين قدميها ويأخذ فى مص أصابع قدميها أصبع أصبع وهو يتحرك بلسانه على سمانة رجلها الملفوفه ويده تعتصرها بقوة وهى تمسك برأسه ويتحرك رويدا رويدا إلى أن يصل إلى كسها ويبدأ فى لحس شفراته الكبيرتين وهو يعض بشفتيه على بظرها ويعضه بقدر خفيف ويجذبه نحوه ويحرك اصابعه بين شفايف كسها وهو يلحس تلك الشفايف الناعمه من الخارج وهى تشتعل بالأهات التى يسمع دويها فى أرجاء الغرفه

وهى تصيح به خلاص موش قادرة ارحمنى ودخله وهو لا يسمع لها وظل يلحس ويمص فى شفايف كسها بجنووون وأخرج زوبره المنتصب وحركه ببطء على شفايف كسها بعد أن احتضنها وأخذ يقبل رقبتها ويشخر لها فى أذنيها فقد كانت تشتغل نارا من صوت شخرته التى كانت تصيب حلماتها بالجنوووون. نظرت أمل الى زبره ووجدته بنفس ضخامة زبر زوجها.   

وظل يضغط برأس زوبره على كسها وهو يمص فى حلماتها وهى تتلوى تحته الى ان غرق كسها بماء شهوتها الأولى وهنا أطلق أحمد مدفع زوبره نحو كسها يخترقه بلا رحمه ولا هوادة وهى تطلق آآآآآآآآه عاليه وهو يجذبها من شعرها ويدك حصون كسها بجنون ويقبلها ويحتضنها وهى تقبله وتقول له نيكنى يا دكرى يا نياكى أنت دكرى اللى بيفشخ كسك وهو ينيك فى كسها بجنووون

ويقول لها انه نفسه يجيب شرموطه تانيه تكون تحت كسها وهو بينيكها وتكون كلبه لكس أمل وتزداد أمل فى الهيجان مما يقع على مسامعها من كلمات تشعرها بأنها ملكه وباقى النساء كلاب أسفل قدميها وتصرخ من نار شهوتها وهو يدك بحصون كسها التى انهارت للمرة الثانية معلنه عن شهوتها

وظلت تعانقه بقوة بيدها وبين قدميها وهو ينيك فيها بقوه وهى تتخيل أن هناك من النساء اللبوات كما تحب أن تطلق عليهم يجلسن تحت قدميها احداهن تلحس فى قدميها والأخرى تلحس فى شفايف كسها وزنبورها وأحمد يدخل زوبره فى كسها وهى تضرب الكلبة بيدها على وجهها اذا اقتربت من احمد أكثر فهو ملك لها فقط وزوبره يدك فى كسها

وظل على تلك الحال يغيرون الأوضاع من وضع إلى وضع طيلة ثلاث ساعات متتاليه أسفرت عن اتيان أمل لشهوتها ما يزيد عن ست مرات قبل أن تتوقف عن العد لانها أتت شهوتها أكثر من ذلك بكثير وأصبحت تتقابل مع أحمد كثيرا فهى تعتبره زوجها الثانى ودكرها الآخر ونياكها وتسعى لمغامرات اخرى معه ومع غيره.

أرادت أمل ادخال زوجها وزوجة أحمد فى المغامرة أيضا .. وكذلك أولادها .. ستحصل عندئذ تباديل وتوافيق رهيبة 

About